العلماء الذين اكتشفوا أن جزيء DNA له بنية حلزونية مزدوجة هم جيمس واتسون وفرانسيس كريك، وذلك في عام 1953. بالإضافة إليهم، ساهمت روزاليند فرانكلين وموريس ويلكينز في هذا الاكتشاف عبر استخدام صور حيود الأشعة السينية التي التقطتها فرانكلين والتي كانت أساسية لفهم البنية الحلزونية لل DNA. حصل واتسون وكريك وويلكينز على جائزة نوبل في الفيزيولوجيا والطب عام 1962 تقديرًا لهذا الاكتشاف العلمي المهم. روزاليند فرانكلين كانت أيضًا عالمة محورية في هذا العمل ولكنها لم تحصل على الجائزة بسبب وفاتها قبلها.