صلاة القيام تبدأ من بعد صلاة العشاء وتمتد حتى طلوع الفجر الثاني، ويفضل أداؤها في الثلث الأخير من الليل لما فيه من فضل عظيم. عدد ركعات صلاة القيام ليس محدداً بعدد معين، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يصليها ركعتين ركعتين ثم يختمها بالوتر، ويجوز أن يصلي المسلم القدر الذي يستطيع ويختم بالوتر. صلاة القيام تشمل التراويح التي تُصلى في رمضان، وهي سنة مؤكدة لها فضل كبير في تقوية الإيمان وغفران الذنوب. بالتالي، وقت صلاة القيام هو من بعد صلاة العشاء حتى طلوع الفجر، والأفضل أن تكون في الثلث الأخير من الليل، وقد ثبت عن النبي أن القيام كان مثنى مثنى ثم الوتْر، وعدد الركعات يمكن تعديله حسب القدرة مع الأفضلية للوتر في الختام. كما أن قيام الليل يشمل ليس فقط الصلاة بل أيضاً الدعاء والذكر وقراءة القرآن. هذه هي أهم المعلومات المتعلقة بوقت وصلاة القيام وعدد ركعاتها وكيفية أدائها تفصيلاً وفقاً لأحاديث النبي وللكتب الفقهية والفتاوى المعتمدة.