إسهامات علم الأحياء متعددة وكبيرة، ومن أهمها:
- فهم الكائنات الحية من حيث خصائصها، تراكيبها، ووظائف أعضائها، وعلاقتها بالبيئة.
- التطور في الطب من خلال اكتشاف اللقاحات، الأدوية والمضادات الحيوية لعلاج الأمراض.
- تطبيقات الهندسة الوراثية مثل تعديل الجينات لتحسين الصفات الوراثية.
- تحسين الزراعة من خلال تطوير محاصيل مقاومة للأمراض والظروف المناخية.
- المحافظة على التنوع الحيوي ودراسة العلاقات بين الكائنات وأنظمتها البيئية.
- دراسة الكائنات الدقيقة مثل البكتيريا والفيروسات لفهم دورها النافع والضار.
- إنشاء بنوك الدم، التي تساهم بشكل مباشر في إنقاذ حياة مرضى نقل الدم.
هذه الإسهامات تظهر الدور الحيوي لعلم الأحياء في تحسين حياة الإنسان، تطوير الطب، الزراعة، والبيئة.