سأجيب بناءً على المعنى والسياق العام للمسألة المطروحة. الإجابة المختصرة: العبارة الصحيحة هي صواب. المواطن له دور واضح في المحافظة على الأمن والإبلاغ عن أي شبهات أو شكوك حول المفسدين، وهذا جزء من تعزيز الشفافية والمساءلة وأنه واجب مدني يحمي المجتمع. التفصيل والدليل المتوقَّع:
- دور المواطن في مكافحة الفساد يتضمن الإبلاغ عن الشبهات والشكوك حول المفسدين كجزء من آليات المساءلة والمؤسسات الرقابية، وهو ما يعزز الوقاية من الفساد وتوفير حماية للمبلغين من التداعيات المحتملة. هذا النهج يُبرز أن الإبلاغ ليس مجرد خيار، بل واجب وطني يساند عمل الجهات المعنية في رصد المخالفات ومحاسبة المخالفين. [دور المواطن في الإبلاغ عن المفسدين في المحافظة](javascript:void(0)) [أهمية حماية المبلغين وتيسير الإبلاغ](javascript:void(0))
- وجود قنوات رسمية للإبلاغ وشبكات داعمة للمبلغين يساعد على تقليل الخوف من الانتقام وتحسين الثقة بالمؤسسات، مما يجعل الإبلاغ أكثر فاعلية واحترافية. تقارير من الدراسات والسياسات حول مكافحة الفساد تؤكد أن المشاركة المجتمعية تعتبر جزءاً أساسياً من منهجية الوقاية والمحاسبة.
- في كثير من المنظومات القضائية والرقابية العربية والدولية، يُشدد على أن المواطن جزء من منظومة المراقبة وتفعيل الأداء المؤسسي، وأن الإبلاغ عن شبهات الفساد يساهم في حفظ حقوق المجتمع وتطبيق القانون على المفسدين. هذا المفهوم متداول في مصادر تعليمية ومهنية حول مكافحة الفساد.
إذا رغبت، يمكنني تقديم شرح موجز مع أمثلة محددة عن قنوات الإبلاغ المعتمدة محلياً ودولياً، أو مقارنة بين إجراءات الحماية للمبلغين في أنظمة مكافحة الفساد المختلفة.
