يُستحب عند سماع الرعد أن يقال ذكر مخصوص فيه تعظيم لله وخوف منه. وهذا من باب الذكر والدعاء وليس واجبًا.
الذكر الوارد عند الرعد
-
من الأذكار المشهورة عن بعض الصحابة:
«سُبْحَانَ الَّذِي يُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ، وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ». -
ويُروى أيضًا بصيغة: «سُبْحَانَ مَنْ سَبَّحَ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ، وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ».
أدعية أخرى يمكن قولها
-
لا بأس أن يُضمَّ إلى ذلك دعاء الخوف من عذاب الله، مثل:
«اللَّهُمَّ لا تَقْتُلْنَا بِغَضَبِكَ، وَلَا تُهْلِكْنَا بِعَذَابِكَ، وَعَافِنَا قَبْلَ ذٰلِكَ». -
ويستحب الإكثار من الاستغفار والدعاء والالتجاء إلى الله في هذه الأوقات.
